ما هي شبكة Cocktail؟
Cocktail عبارة عن شبكة اجتماعية تم تطويرها من طرف منظمة COC لطالبي اللجوء واللاجئين والوافدين الجدد من المثليين الجنسيين (المثليات والمثليين ومزدوجي الميل الجنسي والمتحولين جنسياً).
ما هي أهداف شبكة Cocktail؟
- ترغب شبكة Cocktail في المساعدة في تقليل العزلة التي قد يشعر بها الوافدون الجدد من المثليين الجنسيين في مجتمعهم وإدخالهم في المجتمع الهولندي بطريقة آمنة.
- ترغب شبكة Cocktail في المساعدة في تحسين المناخ الاجتماعي / وسلامة الوافدين الجدد والمهاجرين من المثليين الجنسيين في هولندا.
يتعرض أفراد مجتمع المثليين الجنسيين للتمييز والتهديد في أجزاء كبيرة من العالم. في بعض البلدان يتم سجنهم أو حتى الحكم عليهم بالإعدام. غالباً ما يكون الفرار هو الخيار الوحيد. عليهم ترك العائلة والأصدقاء خلفهم من أجل مستقبل غير مؤكد في بلد غريب. بالإضافة إلى ذلك، غالباً ما لا يتم قبول الميول الجنسي أو تحديد النوع الاجتماعي للمثليين الجنسيين من اللاجئين من قبل زملائهم الوافدين الجدد، تماماً كما هو الحال في بلدهم الأصلي. يمكن أن يؤدي هذا إلى أشكال شديدة من التهديد والعزلة ومشاعر القلق والاكتئاب أو ما هو أسوأ.
الأنشطة الاجتماعية
من خلال تنظيم الاجتماعات والأنشطة، ترغب شبكة Cocktail في إنشاء شبكة اجتماعية حيث يمكن للأشخاص أن يكونوا على طبيعتهم ويشعرون بالقبول. نأمل أن تكون هذه طريقة ممتعة للاندماج في مجتمع المثليين الهولندي.
الإعلام والدعاية
من خلال المعلومات المستهدفة، ترغب شبكة Cocktail في تحسين وضع المثليين الأجانب في مراكز طالبي اللجوء وفي المجتمع الهولندي.
التعاون
يتم إدارة شبكة Cocktail بواسطة متطوعون بالكامل. لتحقيق أهدافها، تسعى شبكة Cocktail بشكل صريح إلى التعاون مع منظمات اللاجئين والمهاجرين، بالإضافة إلى منظمات الإغاثة الأخرى.
ما هو أكثر…
لضمان السلامة والجودة اللازمتين، يتم فحص متطوع شبكة Cocktail بعناية فيما يتعلق بالتحفيز والملاءمة والجدارة بالثقة. يتم تقديم الدورات والمحاضرات للمتطوعين لتحسين كفاءاتهم.
لا يقدم الأصدقاء في شبكة Cocktail المساعدة القانونية أو الطبية أو العقلية أو المالية. إذا لزم الأمر، سيتم تحويل الوافد الجديد إلى المنظمات المهنية.
التواصل
هل تعرف وافد جديد مثلي الجنس قد يكون مهتماً بشبكة Cocktail، أو هل أنت نفسك وافد جديد مثلي الجنس؟ الرجاء التواصل معنا! نرحب بجميع ردود الفعل والأسئلة والأفكار.